أن تعمل غريتا لدى الكونت رامون دوغارسيا . لهو أروع ما حدث فى حياته. تعرف أن هذا الكونت المتعجرف تسرى فى دمه وحشية أسلافه الغزاة وتعرف أنه يفرض قوانينه الخاص وتقاليده الصارمة على من حوله ،ولكنه فى تعامله معها كان لطيفا ، ساحرا و . . صبورا . . . حتى عندما أعطته رأيها الصريح بأسلافه المتوحشين وبتقاليده المتحجرة .فلم يكن الكونت رجلا...
قراءة الكل
أن تعمل غريتا لدى الكونت رامون دوغارسيا . لهو أروع ما حدث فى حياته. تعرف أن هذا الكونت المتعجرف تسرى فى دمه وحشية أسلافه الغزاة وتعرف أنه يفرض قوانينه الخاص وتقاليده الصارمة على من حوله ،ولكنه فى تعامله معها كان لطيفا ، ساحرا و . . صبورا . . . حتى عندما أعطته رأيها الصريح بأسلافه المتوحشين وبتقاليده المتحجرة .فلم يكن الكونت رجلا تهزه التحديات ما دام يمسك بكل الخيوط فى يده ، إلى أن انقلب السيف إلى حده الآخر الخطير ، حد العواطف ، فواجهت غريتا عند اذا رجلا آخر . . غازيا فاتحا لا يمنعه شئ من تحقيق ما يريد ، ولو على حساب الآخرين ! !