قصائد هذا الديوان هي مجموعة لآلئ تضيء عتمة الأوراق واليالي.. فهي تؤلف الكتاب الأول لشاعر ظل بعيداً عن أضواء الصحافة والإعلام.. ولكنه قريب من جكرة الشعر ولفحاتها.. لأنه يبحث عن المعنى في لحظة لم يعد للمعنى أية قيمة عند الكثيرين..إن هذا الشاعر لا يزعم منافسة لأحد، فليس هذا همه ولا هاجسه، بل هو مثل آخرين ليسوا قلة في أرجاء الوطن ال...
قراءة الكل
قصائد هذا الديوان هي مجموعة لآلئ تضيء عتمة الأوراق واليالي.. فهي تؤلف الكتاب الأول لشاعر ظل بعيداً عن أضواء الصحافة والإعلام.. ولكنه قريب من جكرة الشعر ولفحاتها.. لأنه يبحث عن المعنى في لحظة لم يعد للمعنى أية قيمة عند الكثيرين..إن هذا الشاعر لا يزعم منافسة لأحد، فليس هذا همه ولا هاجسه، بل هو مثل آخرين ليسوا قلة في أرجاء الوطن العربي ظلوا يكتبون الشعر باعتباره نشيدهم وترتيلتهم.وبالإضافة لذلك فللشاعر علي زينة سمعته وحضوره عند قرائه وأحبائه في الوسط الثقافي.. وهذا الكتاب هو نافذته للإطلالة على الجمهور.