قرر الفنان يوماً أن يلعب بالألوان وذلك لرسم لوحة جديدة تجمع بين الأصفر والبرتقالي والبنفسجي، وهكذا فعل فكانت النتيجة عبارة عن لوحة رائعة سماها النقاد باللوحة التجريدية. وهذه القصة تروي حكاية اللوحة التجريدية فتقص ماذا فعل الفنان وكيف خطرت بباله فكرة رسم لوحة متعددة الألوان بعد أن كانت لوحاته تقتصر على لون واحد.
قراءة الكل
قرر الفنان يوماً أن يلعب بالألوان وذلك لرسم لوحة جديدة تجمع بين الأصفر والبرتقالي والبنفسجي، وهكذا فعل فكانت النتيجة عبارة عن لوحة رائعة سماها النقاد باللوحة التجريدية. وهذه القصة تروي حكاية اللوحة التجريدية فتقص ماذا فعل الفنان وكيف خطرت بباله فكرة رسم لوحة متعددة الألوان بعد أن كانت لوحاته تقتصر على لون واحد.