تقدم هذه القصة الكفيف، باعتباره ذي حاجة خاصّة، لا تعوّقه عن الاندماج مع بقية الأولاد من خلال قصة أحمد مع صديقته التي ينقل لها صورة العالم الداخلي الذي يشعر به بسعادة وهي تسمعه، تشاركه اللعب، وتقدّم له المساعدة عند الحاجة.
قراءة الكل
تقدم هذه القصة الكفيف، باعتباره ذي حاجة خاصّة، لا تعوّقه عن الاندماج مع بقية الأولاد من خلال قصة أحمد مع صديقته التي ينقل لها صورة العالم الداخلي الذي يشعر به بسعادة وهي تسمعه، تشاركه اللعب، وتقدّم له المساعدة عند الحاجة.