الالتفات في القرآن الكريم

قسم هذا الكتاب الى ثلاثة فصول، يسبقها تمهيد. بيَّنت في التمهيد معنى الالتفات في اللغة ومعنى الالتفات في الاصطلاح، وأين الاتفاق وأين الاختلاف فيهما بين العلماء. كما وقفت على المصطلحات التي أطلقت على هذه الظاهرة البلاغية. وبينت ما ورد في القرآن الكريم والحديث الشريف من الالتفات بمعناه اللغوي لا الاصطلاحي. الفصل الأول: الالتفات في الضمائر وضمَّ خمسة مباحث مقسمة بحسب نوع الضمير ونوع الانتقال، وبحسب الآتي: المبحث الأول : في ضمير التكلم المبحث الثاني فكان الالتفات: في ضمير الخطاب المبحث الثالث بحثت فيـه الالتفات: في ضمير الغيبة المبحث الرابع كان في الالتفات: في الاسم والضمير المبحث الخامس فكان في الالـتفات: في التذكير والتأنيثالفصل الثاني فكان بعنوان: الالتفات في الأفعال: المبحث الأول: في الفعل الماضي المبحث الثاني فكان في الالتفات: في الفعل المضارع المبحث الثالث في الالتفات: في الفعل الأمرالفصل الثالث والأخير فكان بعنوان: الالتفات في الأعداد: المبحث الأول : في الإفراد المبحث الثاني: في التثنية المبحث الثالث والأخير: في الجمع