تعد الكاتبة البريطانية "روزماري ويير" من أشهر الكتاب المتخصصين في الكتابة للناشئين من مختلف الأعمار. لها عدد من الكتب المنشورة ، وكذا القصص القصيرة المذاعة من خلال المذياع. ولدت الكاتبة في أفريقيا لكنها تستقر الآن في إحدى قري الريف الإنجليزي، وتسكن منزلاً محاطاً بحديقة كبيرة يرتع فيها عدد كبير من الكلاب التي تهوى تربيتها. ومن وه...
قراءة الكل
تعد الكاتبة البريطانية "روزماري ويير" من أشهر الكتاب المتخصصين في الكتابة للناشئين من مختلف الأعمار. لها عدد من الكتب المنشورة ، وكذا القصص القصيرة المذاعة من خلال المذياع. ولدت الكاتبة في أفريقيا لكنها تستقر الآن في إحدى قري الريف الإنجليزي، وتسكن منزلاً محاطاً بحديقة كبيرة يرتع فيها عدد كبير من الكلاب التي تهوى تربيتها. ومن وهي هذه الطبيعة استمدت "روزماري ويير" مضمون قصتها هذه التي تروي فيها تفاصيل شيقة عن تنين كان يعيش بالقرب من إحدى القرى الجنوبية النائية في إنكلترا أو يطمح لاكتساب حب أطفال تلك القرية وكسب ودهم.