إرتقى الإنسان الحضارى، صعد من حياة الغاب والحيوانات التى يسودها إستعمال القوة وترتع فيها الغرائز.. إلى حياة المدنية والحضار التى تحكمها القوانين و الشرائع، ولكن بالغرم من تجريم إستعمال القوة فى مجمل و واصل القانون.. إلا أنه هناك حالات يصبح إستخدام هذه القوة مشروعاً. وفى تلك النقطة يقدم الدكتور (حامد راشد) دراسته تلك... فيتناول ف...
قراءة الكل
إرتقى الإنسان الحضارى، صعد من حياة الغاب والحيوانات التى يسودها إستعمال القوة وترتع فيها الغرائز.. إلى حياة المدنية والحضار التى تحكمها القوانين و الشرائع، ولكن بالغرم من تجريم إستعمال القوة فى مجمل و واصل القانون.. إلا أنه هناك حالات يصبح إستخدام هذه القوة مشروعاً. وفى تلك النقطة يقدم الدكتور (حامد راشد) دراسته تلك... فيتناول فيها ماهية القوة فى مجمل واصل القانون. إلا أنه هناك حالات يصبح إستخدام هذه القوة مشروعاً. وفي تلك النقطة يقدم الدكتور (حامد راشد) دراسته تلك.. فيتناول فهيا ماهية القوة وإستعمالها فى قانون العقوبات المصرى، وذلك فى المبحث التمهيدى من الدراسة. أما فصولها الثلاثة.. فقد جاء الفصل منها فى إستعمال القوة إستناداً لإستعمال الحق الذى يشمل حق التأديب، مزاولة مهنة الطب، حق ممارسة الألعاب الرياضية. أما الفصل الثانى فسشمل إستعمال القوة لأداء الواجب الوظيفى مثل حالات القبض وحراسة المسجونين، أخيراً الفصل الثالث وهو فى إستعمال القوة إستناداً للدفاع الشرعى.