يفخر الوطن العربي بتراثه الثمين من الكتب المصورة الفريدة والفائقة الجمال، التي أبدعها أجدادنا من الكتاب والرسامين العظام منذ عدة قرون. لذا كان علينا أن نحاول السير في نفس الطريق، لتقديم كتب مصورة جميلة ومتميزة، وحديثة في نفس الوقت.ونحاول-في هذه السلسلة-أن نبحث لقارئنا عن نوع جديد من النصوص كتبت خصيصاً لتكون كتباً مصورة، وعن رسوم...
قراءة الكل
يفخر الوطن العربي بتراثه الثمين من الكتب المصورة الفريدة والفائقة الجمال، التي أبدعها أجدادنا من الكتاب والرسامين العظام منذ عدة قرون. لذا كان علينا أن نحاول السير في نفس الطريق، لتقديم كتب مصورة جميلة ومتميزة، وحديثة في نفس الوقت.ونحاول-في هذه السلسلة-أن نبحث لقارئنا عن نوع جديد من النصوص كتبت خصيصاً لتكون كتباً مصورة، وعن رسوم غير معتادة وغير مقلدة، لم تستهلكها بعد الكتب التجارية التي تزحم الأسواق الآن.أبدع هذه الكتب المتنوعة كتاب ورسامون من عدة أقطار عربية (مصر والعراق وتونس وسورية وفلسطين، ولبنان واليمن والبحرين والجزائر)، يطالعهم القارئ العربي الصغير في هذا الإطار الواحد، كما يطالعهم فيه-أيضاً-القارئ في باقي أنحاء العالم، حيث صدرت-في ذات الوقت طبعات بلغات أجنبية مختلفة من هذه الكتب.ومن أهم هذه السلسلة نذكر: فراس يصنع بحراً، بلاد الصلاة على الزين، كيف ضحك الفلاحان الصغيران على الغولة، الرعب في البستان، أبيض وأسود، الثوب المغامر.
