كان الإله عقراب إلهًا صغيرًا جدًا. منذ بدء الأزمنة وهو يتاجر في ركن صغير من الكون، حيث تسبح بكآبة بضع معجزات على وشك الانطفاء.في الأزمنة الغابرة كان يمكن لجنّته التي ابتدعها هناك أن تبدو لأقوام بدائيين جذابة بل رائعة، لكن الآن يجب الاعتراف أن لا يمكنها أن تغري أحدًا. بالكاد تمكن عقراب من تشغيل الكهرباء وطبعًا لم تكن لديه الإمكان...
قراءة الكل
كان الإله عقراب إلهًا صغيرًا جدًا. منذ بدء الأزمنة وهو يتاجر في ركن صغير من الكون، حيث تسبح بكآبة بضع معجزات على وشك الانطفاء.في الأزمنة الغابرة كان يمكن لجنّته التي ابتدعها هناك أن تبدو لأقوام بدائيين جذابة بل رائعة، لكن الآن يجب الاعتراف أن لا يمكنها أن تغري أحدًا. بالكاد تمكن عقراب من تشغيل الكهرباء وطبعًا لم تكن لديه الإمكانيات لتجهيزها بتلفاز.