لقد رصد لنا الكاتب طبيعة ما كانت تحتضنه مجموعة متجاورة من المحلات في بغداد الشرقية وهي محلات أصيلة بمعنى أنها ورثت محلات سابقة كان له وجود منذ قرون مضت وإن تغيرت أسماؤها وتعاقبت أجيالها وهي على الرغم من التنوع الخلاب الذي تبدو عليه فإنها تؤلف نسيجاً واحداً قوامه الألفة والتعاون والقدرة على تجاوز الصعاب
قراءة الكل
لقد رصد لنا الكاتب طبيعة ما كانت تحتضنه مجموعة متجاورة من المحلات في بغداد الشرقية وهي محلات أصيلة بمعنى أنها ورثت محلات سابقة كان له وجود منذ قرون مضت وإن تغيرت أسماؤها وتعاقبت أجيالها وهي على الرغم من التنوع الخلاب الذي تبدو عليه فإنها تؤلف نسيجاً واحداً قوامه الألفة والتعاون والقدرة على تجاوز الصعاب