عرفت الإنسانية بتقديس عظمائها،سواء في ذلك الأنبياء ام غيرهم ،لا تتخلف عنها أمّة حتى الأمم المتحضّرة المعاصرة،وقد أذكر ذلك اله الحكيم، وعناداً منهم للمسلمين الذين يبتغون الى الله الوسيلة في نجاح حوائجهم الدنيوية الأخوية،كما هو مندوب إليه شرعاً وعقلاً وعرفاً قال تعالى : ( يا ايها الذين آمنوا اتقوا الله وإبتغوا إليه الوسيلة).
قراءة الكل
عرفت الإنسانية بتقديس عظمائها،سواء في ذلك الأنبياء ام غيرهم ،لا تتخلف عنها أمّة حتى الأمم المتحضّرة المعاصرة،وقد أذكر ذلك اله الحكيم، وعناداً منهم للمسلمين الذين يبتغون الى الله الوسيلة في نجاح حوائجهم الدنيوية الأخوية،كما هو مندوب إليه شرعاً وعقلاً وعرفاً قال تعالى : ( يا ايها الذين آمنوا اتقوا الله وإبتغوا إليه الوسيلة).