تضمن الكتاب الذي يقع في 350 صفحة تسعة فصول: الفصل الأول: بين يدي القضاء، الفصل الثاني: التنظيم القضائي في الأردن، الفصل الثالث» القضاء: أمانة ومسؤولية وضرورة إنسانية، الفصل الرابع: أفكار وآراء لتطوير القضاء، الفصل الخامس: مشاهد حية من المحاكم النظامية والشرعية، الفصل السادس: أهمية الثقافة القانونية والخدمة الإجتماعية القضائية، ا...
قراءة الكل
تضمن الكتاب الذي يقع في 350 صفحة تسعة فصول: الفصل الأول: بين يدي القضاء، الفصل الثاني: التنظيم القضائي في الأردن، الفصل الثالث» القضاء: أمانة ومسؤولية وضرورة إنسانية، الفصل الرابع: أفكار وآراء لتطوير القضاء، الفصل الخامس: مشاهد حية من المحاكم النظامية والشرعية، الفصل السادس: أهمية الثقافة القانونية والخدمة الإجتماعية القضائية، الفصل السابع: معالجات قانونية من رؤية إنسانية وإجتماعية،الفصل الثامن: بين يدي المحاماة، الفصل التاسع: لكي تحقق النقابات المهنية أهدافها الوطنية.وتضمنت مقدمة الكتاب بقلم البنا: هذه خواطر ومقالات وأبحاث نشرت على فترات متقطعة في الصحف المحلية، يجمعها الهدف ويوحد بينها بالمضمون، آثرت أن لا أحتفظ بها لنفسي أو أتركها عرضة للضياع والنسيان، فجمعتها بين دفتي هذا الكتاب، في محراب القضاء- ليكون في متناول أيدي القراء والمهتمين والقانونيين، ممن يبحثون عن الحق والعدل والحرية والخير وإنسانية الإنسان، وما كنت أتوانى عن فعل اقتنعت به ورأيته صواباً لرفع بنيان المجتمع، بالكلمة الصادقة الهادفة والمكتوبة برؤية مستنيرة، حتى وإن اختلف معها البعض وأيدها آخرون، ونحن أحوج ما نكون إلى أن يدلي كل منا بدلوه، وأن لا يحتفظ بما عنده ويكتم ما توصل إليه من آراء وأفكار ورؤى (لأن الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها).