هذا الكتاب يستهدف قرّاء من مختلف الطبقات، لأن معظم الإخصائيين والتربويين والآباء يتصارعون مع نفس المشاكل الحاسوبية.عمومًا، تحقيق ما يناسب كل شخص شيء صعب، فليس هناك سلامة علمية كافية، وهناك الكثير من الضجيج، وسيسقط الأطباء هذا الموضوع بحجة كونه غير مدعوم بسند أو دليل. فهناك العديد من الأبحاث والتي سنغمر بها التربويين والآباء. لقد...
قراءة الكل
هذا الكتاب يستهدف قرّاء من مختلف الطبقات، لأن معظم الإخصائيين والتربويين والآباء يتصارعون مع نفس المشاكل الحاسوبية.عمومًا، تحقيق ما يناسب كل شخص شيء صعب، فليس هناك سلامة علمية كافية، وهناك الكثير من الضجيج، وسيسقط الأطباء هذا الموضوع بحجة كونه غير مدعوم بسند أو دليل. فهناك العديد من الأبحاث والتي سنغمر بها التربويين والآباء. لقد حاولت أنا وجين أن نجد نوعًا من التوازن، ولكننا نأمل أن يجد القارئ في هذا الكتاب كلًّا من العلم والفائدة العملية. كما يودّ كل من الأطباء، والتربويين، والآباء أن يحصلوا على إجابات، ولكن ليس هناك من أحد متأكد بأن النظريات العادية عن السلوك ستكون قابلة للتطبيق على المشاكل الحاضرة في الفضاء الإلكتروني. ... ويتساءل الآباء إن كان عليهم أن يحددوا استخدام أولادهم للإنترنت، أو أن يراقبوهم، أو أن يتجسسوا عليهم، وهل سيكون هذا فعالاً، بينما معظم المراهقين يعرفون كيف يتهربون من الرقابة الأبوية ويستمتعون عندما يظن الكبار أنهم متحكمون فيما يتناولونه من وجبات إعلامية.يريد كتاب قواعد الإنترنت من القارئ البحث عن آثار الإنترنت، وأيضًا كيفية تنقّل البيانات التي يمكن أن تكون متناقضة لأنها واسعة جدًا أو ضيقة جدًا للتطبيق على مشكلة إنترنت معينة. الكتب الاحترافية تساعد المعالجين على توسيع ممارستهم العملية على الإنترنت ولكن يجب الاعتراف بأنه ليس هناك معايير أو قوانين (وشركات ذات مسؤولية محدودة) سوف تحميهم في الفضاء الإلكتروني. الأكثر أهمية لا يمكن تحليل معضلات الإنترنت بقواعد واقعية لعلم النفس، أو بقانون، أو اقتصاد، أو سياسة لتلك المسألة والتوقع منهم إدراجها على الإنترنت بفعالية.REVIEWS