شيء رائع أن نجد قبل نهاية رحلتنا في الحياة عقلاً يشدنا، وروحاً تأسرنا تفجر في أعماقنا مشاعر لا نجد لها تفسيراً واضحاً، ولا نملك لها رداً في ذاتنا، تتحكم بالروح والجسد وتهب الحب والأمان وتنشر الفجر الزنبقي، وعبق الرياحين. الدعوة مفتوحة لمن يرغب في ركوب سفينة الأسرار، والترحال في بحور المشاعر، لنتعرف حقيقة عواطفنا، ونبلور إدراكنا،...
قراءة الكل
شيء رائع أن نجد قبل نهاية رحلتنا في الحياة عقلاً يشدنا، وروحاً تأسرنا تفجر في أعماقنا مشاعر لا نجد لها تفسيراً واضحاً، ولا نملك لها رداً في ذاتنا، تتحكم بالروح والجسد وتهب الحب والأمان وتنشر الفجر الزنبقي، وعبق الرياحين. الدعوة مفتوحة لمن يرغب في ركوب سفينة الأسرار، والترحال في بحور المشاعر، لنتعرف حقيقة عواطفنا، ونبلور إدراكنا، ونجوهر معرفتنا بحقائق دهاليز النفوس.. فالمعرفة الواعية، ترطب القلوب، وتدخل الراحة والسرور للنفوس. والإحساس بدفق الحياة في عروقنا. وقد قالوا: علينا أن نحب دائماً لنتأكد أننا لا زلنا على قيد الحياة.