d
ما أمكن خيانته ويسمى الألم - جهاد هديب

ما أمكن خيانته ويسمى الألم

ما أمكن خيانته ويسمى الألم

"خرج الليل عن صمته، إلى أزرق يبتهج، والشمس في خدرها تنجب صبحا، مع ذلك ظلت العتمة تعري فكرتها الفاتنة، ونسمة تغمرك الآن، هي امرأة غمرتك مرة ولست تعرفها، فترى مطراً يغمر المدينة حقاً، وتبتل أنت بارتباك. الظلال رخوة في زقاق مقابل، وخيط نمل يولد منها يجتلب حباً إلى مخازنه، كتبت نافذة عليه وما، جاءت المرأة ذاتها ولا أسقطت الستائر". قراءة الكل
أضف تقييم
لا توجد أي مراجعات حاليا
اكتشف كتب جديدة



احصائيات

0
0
0
0
0
أفضل القراء


لا توجد أي بيانات حاليا..