الإعلان اليوم هاجس أي شركة تعيش عالم التنافس، وتزايد الإنتاج، وارتفاع حجم السلع، وتريد أن تجتذب الزبائن، أو تسوق اسم شركتها ومنتجها على أسس معينة، والإعلان ثقافة تختلف من بلد لآخر. ومن منطقة لأخرى.أسئلة كثيرة يجيب عليها هذا المرجع الأساسي في علم الإعلان، وهو معد من شخص خبر الإعلان عملاً تخصصياً لسنوات عدة، ويقدم هنا خبرته المرتب...
قراءة الكل
الإعلان اليوم هاجس أي شركة تعيش عالم التنافس، وتزايد الإنتاج، وارتفاع حجم السلع، وتريد أن تجتذب الزبائن، أو تسوق اسم شركتها ومنتجها على أسس معينة، والإعلان ثقافة تختلف من بلد لآخر. ومن منطقة لأخرى.أسئلة كثيرة يجيب عليها هذا المرجع الأساسي في علم الإعلان، وهو معد من شخص خبر الإعلان عملاً تخصصياً لسنوات عدة، ويقدم هنا خبرته المرتبطة بالجانب الأكاديمي والعملي معاً، فهو يسعى لتوضيح مفاهيم الإعلان وفلسفته، وهو في الأسئلة التي يطرحها ويجيب عنها في فصول الكتاب، ويؤكد على أسس وفوائد الإعلان وهدفه وضرورته في جذب التعاطف من قبل المستهلك، ويربط هذه المفاهيم بالسعي لبناء جذور الثقة والسمعة الحسنة، والالتزام من قبل الشركة والصورة التي تريد تعزيزها في عقل المستهلك عن طبيعة الشركة.وهو يطرح هنا مفاهيم هامة حول استراتيجية الإعلان في شركة وطريقة تعريف الرسالة الإعلانية، وطرق التأكد من وصولها صحيحة إلى أذهانهم، وهنا يؤكد أهمي اختيار الوسائل الإعلانية المناسبة، واختيار الأحداث الإعلانية المناسبة بثقافة الشركة، وعلى سرعة الاستجابة والتأكد من وصول الرسالة الإعلانية، وتحديد ميزانية ملائمة للإعلان، وأهمية دراسة طرق الإعلان ونجاعتها عند المنافسين، وتقييم الحملات الإعلانية ونتائجها.وفي النهاية نريد أن نسأل ما الذي يجعل الإعلان مثيراً ومؤثرا؟وما أهمية اختيار الوسيلة الإعلانية المناسبة في خلق إعلان جيد وتأثير مقبول في السوق؟ وهل يمكن للإعلان أن ينقذ السلع السيئة غير المسوقة من مخازنها؟ والتعريف بواقع الإعلان ووسائله في سوريا، وأهم شركات الإعلان فيها, كما يقدم فكرة عن الأسعار وسياسات الإعلان المتبعة في سوريا.