نتساءل مرات كثيرة مثلما فعل بطل هذه القصة "لماذا أتعلم؟"، ولكنك لا تعرف أن فرح الطفولة ملون ومنوع. فأنت تفرح حين تلعب في يوم ربيعي تحت سماء زرقاء، وتفرح كثيراً حين تتدحرج فوق بساط العشب الأخضر، وتفرح أكثر حين تتنزه أو تركض أو تلتقط الكرة حين تلعب مع صديق، ويزيد فرحك كثيراً حين تعود إلى أحضان والديك ناجحاً ومتعلماً. والقصة ما هي ...
قراءة الكل
نتساءل مرات كثيرة مثلما فعل بطل هذه القصة "لماذا أتعلم؟"، ولكنك لا تعرف أن فرح الطفولة ملون ومنوع. فأنت تفرح حين تلعب في يوم ربيعي تحت سماء زرقاء، وتفرح كثيراً حين تتدحرج فوق بساط العشب الأخضر، وتفرح أكثر حين تتنزه أو تركض أو تلتقط الكرة حين تلعب مع صديق، ويزيد فرحك كثيراً حين تعود إلى أحضان والديك ناجحاً ومتعلماً. والقصة ما هي إلا صديق جميل، ملون، لا يثرثر، بل ينتظر لقاءك ليشاركك ويفيدك ويفرحك!صديقي، تعود حب المطالعة ليكثر أصدقاؤك ويزيد فرحك.