الكتاب من ترجمة محمد عماد حموش ومن مراجعة الياس زيات. إن الكتاب الذي بين أيدينا رجعت مؤلفته إلى التجربة الطليعية للمراكز التعليمية والتربوية في أذربيجان، وتطمح المؤلفة إلى الإسهام في تسليط الضوء على بعض جوانب المشكلات المطروحة نظرياً وعملياً، حيث تتضمن المواد المطروحة في هذا الكتاب جملة من المعلومات، والأفكار التي كانت نتيجة الق...
قراءة الكل
الكتاب من ترجمة محمد عماد حموش ومن مراجعة الياس زيات. إن الكتاب الذي بين أيدينا رجعت مؤلفته إلى التجربة الطليعية للمراكز التعليمية والتربوية في أذربيجان، وتطمح المؤلفة إلى الإسهام في تسليط الضوء على بعض جوانب المشكلات المطروحة نظرياً وعملياً، حيث تتضمن المواد المطروحة في هذا الكتاب جملة من المعلومات، والأفكار التي كانت نتيجة القيام بدراسات خاصة، وخبرات ذاتية، وطرائق ووسائل اكتسبتها المؤلفة وتراكمت لديها من خلال عملها الطويل. شهدت الفترة الماضية في بلادنا أحداثاً كثيرة في مجال التعليم، وفي الوقت ذاته كان ثمة طموح جامح نحو تطور شامل لتربية الأجيال الصاعدة، لذلك فإن المعلمين جميعاً، ولا سيما معلمي الموسيقى، مدعوون للتأمل في المهمات العامة "مسائل التربية الموسيقية" بهدف إدراك إيقاعها الجديد الخاص بهذه المرحلة.والمعلم المتخصص يقف وجهاً لوجه أمام مهمة تاريخية، هي إيصال طلابه بوسائله الموسيقية إلى هدف منشود. والكتاب الذي بين أيدينا رجعت مؤلفته إلى التجربة الطليعية للمراكز التعليمية والتربوية في أذربيجان. وكان أن حشدت في هذا الكتاب مجموعة مؤلفات وأعمال المؤلفين الأذربيجانيين والروس وغيرهم من الموسيقيين الأجانب، وتأمل المؤلفة بأن هذه المجموعة والخاصة بالقانون والبيانو ستساعد في إغناء مصادر البرامج التعليمية التربوية، وتطوير أداء الدارسين في المدارس الموسيقية للأطفال وفي المعاهد الموسيقية.