حسين العبري


بدأ كتابة القصص القصيرة في المرحلة الجامعية، ونشرت أول رواية له وهي رواية “ديازيبام” في عام 2000. نشر بعض القصص القصيرة والمقالات في الجرائد والمجلات المحلية مثل مجلة “نزوى” الثقافية. عمل طبيبا اختصاصيّا في الطب النفسي بمستشفى الأمراض النفسية العام في مسقط. مُنعت روايته “الوخز” الصادرة في عام 2005 لفترة قبل أن يتم الإفراج عنها من قبل سلطات الرقابة. يناقش حسين العبري في أعماله الأدبية القضايا الاجتماعية والسياسية التي يمر بها المجتمع العماني. اُختير للمشاركة في مهرجان (بيروت 39) الذي هدف إلى تقديم نظرة جديدة إلى الأدب العربي المعاصر، وهو نتاج تعاون بين مؤسسة هاي فيستيفال وبيروت عاصمة عالمية للكتاب لعام 2009.النتاج الروائي:• “ديازيبام”، 2000• “الوخز”، 2005• “المعلقة الاخيرة”، 2006• “الأحمر والأصفر”، 2010• “سفينة الحمقى”، 2015النتاجات الأخرى:• “نوافذ وأغطية وأشياء أخرى”(مجموعة قصصية)، 2004• “رصاص من نحاس العدم” 2013• “الثقافة المخاتلة” (مقالات)، 2013معلومات أخرى (جوائز، ندوات، استضافات.. إلخ):• وسام السلطان قابوس للأدب والفنون عام 2007


الصفحة الرئيسية