الثلاتاء 12 مارس 2019
كتاب يضج بالوجوه الحزينة المنكوبة.. قصص إنسانية تدور كلها في فلك المأساة التي حلت بسوريا ومازالت مستمرة الى الآن.
لاتقدم الكاتبة اي تفسيرات سياسية لما يحدث ، وهو الشئ الذي كنت اريد ان اقرأه لكي يساعدني على الفهم.
الكتاب اجمالا كئيب، لا انصح احدا بقراءته صباحا والا سبب له اكتئابا يدوم طوال اليوم، ولا ليلا قبل النوم كي لا تهاجمه الكوابيس.
عانت بعض القصص من التكرار والاطالة، بالرغم من اللغة البسيطة والمفردات الشامية الجميلة.ّ