ر أدركت باتي باركن أن التمريض كان كل ما تريده حقاً. لم تكن لها أية نية في الوقوع في الحب ثانية. لقد قاست من عذاب الحب ما فيه الكفاية وقد جاءت إلى هارتليك، المستشفة الشهير، لتنسى. ولا شك أنه لم يكن لديها أي وقت للتفكير بآيفور مينادر الذي عرف كساحق قلوب ممرضات هارتليك لقد كان وسيماً جداً وشديد الثقة بنسفه في آن معاً. وقد أدركت بات...
قراءة الكل
ر أدركت باتي باركن أن التمريض كان كل ما تريده حقاً. لم تكن لها أية نية في الوقوع في الحب ثانية. لقد قاست من عذاب الحب ما فيه الكفاية وقد جاءت إلى هارتليك، المستشفة الشهير، لتنسى. ولا شك أنه لم يكن لديها أي وقت للتفكير بآيفور مينادر الذي عرف كساحق قلوب ممرضات هارتليك لقد كان وسيماً جداً وشديد الثقة بنسفه في آن معاً. وقد أدركت باتي أن أية علاقة معه لن تؤدي إلى شيء غير المزيد من الآلام والمعاناة. ظاهرة. كان آيفور متيماً بباتي، لكن، كيف تستطيع باتي أن تثق به وتطمئن في آخر الأمر إلى أنه كان جاداً وهو صاحب ذلك السمعة السيئة؟