هذا الكتاب يبحث في كل العلوم التي اختصت بدراسة الإنسان وخلقه ويبين كيف ابتدأت الحياة على الأرض منذ الخلية الأولى. وكيف ظهر الإنسان ومتى؟ وأين ظهر ومن أين أتى؟ ويبين كيف تعلم النطق والكلام وبدأ بالكتابة وبنى الحضارات وهو يناقش نظرية داروين في التطور والنشوء بين مؤيد ومعارض ويبين أن الإنسان مخلوق من إنسان وأنه غير متطور عن أي حيوا...
قراءة الكل
هذا الكتاب يبحث في كل العلوم التي اختصت بدراسة الإنسان وخلقه ويبين كيف ابتدأت الحياة على الأرض منذ الخلية الأولى. وكيف ظهر الإنسان ومتى؟ وأين ظهر ومن أين أتى؟ ويبين كيف تعلم النطق والكلام وبدأ بالكتابة وبنى الحضارات وهو يناقش نظرية داروين في التطور والنشوء بين مؤيد ومعارض ويبين أن الإنسان مخلوق من إنسان وأنه غير متطور عن أي حيوان وأن آدام هو الأب الأول للبشرية ويليه نوح عليهما السلام ويبحث في تصنيف العروق البشرية ويليه المتزايدة على أساس اللون والمظهر وعلى أساس الزمر الدموية وبصمات الأصابع كما يبين أطوار خلق الإنسان من مفهوم القرآن وكيف جعله الله سيد الأكوان وفضله على كثير مما خلق وقد قسم المؤلف الكتاب إلى خمسة أبواب حيث يتحدث المؤلف في الباب الأول عن قصة الحياة وبدياة الخلق فقسمها إلى ثلاثة فصول وفي ما جاء في الفصل الأول الحياة وبداية الخلق وما هي الحياة؟ وكيف بدأت الحياة؟, وفي الفصل الثاني مواقع الإنسان في عالم الاحياء, وفي الفصل الثالث استمرار الحياة وانتشار السكان وتزايدهم, وتحدث في الباب الثاني عن إنسان ماقبل التاريخ, تقدير عمر الحفريات, حيث قسم هذا الباب إلى ثلاثة فصول وفي ما ورد في الفصل الأول عن مهد الإنسان الأول وفي الفصل الثاني النواع البشرية القديمة, وفي الفصل الثالث احقاب ماقبل التاريخ, وحيث تناول المؤلف في الباب الثالث قصة حياة الإنسان القديم فقسمها إلى خمسة فصول حيث يتحدث في الفصل الأول عن الغذاء, وفي الفصل الثاني عن اللباس, وفي الفصل الثالث عن المسكن والمأوى, وفي الفصل الرابع عن التفاهم بين البشر كيف نطق الإنسان؟ آلية الكلام والنطق عند الإنسان اختراع الكتابة, وفي الفصل الخامس عن أدوات الإنسان القديم, وحيث تحدث عن حضارة الإنسان القديم في الباب الرابع بأربعة فصول وكانت الخطوات الحضارية البدائية في الفصل الأول, و اكتشاف النار في الفصل الثاني, بداية الصناعات في الفصل الثالث, والثقافات القديمة منطلق الحضارات البشرية في الفصل الرابع, وتناول الباب الخاس والاخير خلق آدم ففي الفصل الأول تحدث عن أصل الإنسان الأول, وفي الفصل الثاني, عن خلق حواء من نفس آدم, والفصل الثالث تاريخ ظهور الإنسان والفصل الرابع والاخير تحدث عن الشكل الآدمي.