مهما اختلفت الأسماء والأماكن فالشيء واحد، فإننا قد سمعنا وقرأنا عن فرعون وجبروته ومحاولته لعدم نشر الدين الإسلامي، ولكن في زماننا نرى العجب العجاب حيث من هم يدينون بالدين الإسلامي ولكنهم يحاولوا بطرقهم الخاصة على عدم نشر الدين بأي طريقة من الطرق لعدم وجود رادع لهم لا من داخل نفوسهم ولا من الذين يحاطون بهم حيث أننا نساعد فرعون قر...
قراءة الكل
مهما اختلفت الأسماء والأماكن فالشيء واحد، فإننا قد سمعنا وقرأنا عن فرعون وجبروته ومحاولته لعدم نشر الدين الإسلامي، ولكن في زماننا نرى العجب العجاب حيث من هم يدينون بالدين الإسلامي ولكنهم يحاولوا بطرقهم الخاصة على عدم نشر الدين بأي طريقة من الطرق لعدم وجود رادع لهم لا من داخل نفوسهم ولا من الذين يحاطون بهم حيث أننا نساعد فرعون قرن الواحد والعشرين على استبداده وتظلمه ونصفق له ونكافئه على أعماله والتي يساعد بها العدو على عدم نشر الدين الإسلامي. حمل الكتاب وتعرف على من هو فرعون في عصرنا الحالي.