القمر يؤثر على الإنسان، ويتعرض نتيجة لذلك لأمراض عصبية مختلفة، إلى جانب ذلك فقد ثبت أن تحديد جنس الجنين والجلطات الدموية يمكن أن يكون لها علاقة بالقمر، وأن وباء الكوليرا والتيفوئيد والطاعون يمكن أن يكون لها علاقة بالنشاط الشمسي.يتحدث المؤلف على هذه الصفحات في هذه الأمور، ويتناول الحديث أيضاً عن أمور أخرى كثيرة تدور كلها حول موضو...
قراءة الكل
القمر يؤثر على الإنسان، ويتعرض نتيجة لذلك لأمراض عصبية مختلفة، إلى جانب ذلك فقد ثبت أن تحديد جنس الجنين والجلطات الدموية يمكن أن يكون لها علاقة بالقمر، وأن وباء الكوليرا والتيفوئيد والطاعون يمكن أن يكون لها علاقة بالنشاط الشمسي.يتحدث المؤلف على هذه الصفحات في هذه الأمور، ويتناول الحديث أيضاً عن أمور أخرى كثيرة تدور كلها حول موضوع التنجيم وتأثير الأجرام السماوية حسب ما توصل إليه العلم الحديث، واضعاً حداً بين العلم والخرافة، فقلما تصدى العلماء بطريقة علمية رصينة لأسطورة التنجيم التي تهتم بها معظم الصحف والمجلات هذه الأيام، وما هي في الحقيقة سوى وهم يُدَسّ في عقول الناس. وهذا ما يحاول المؤلف توضيحه في هذا الكتاب.