يحاول دائما أن يكتب وصيته لكنه يتراجع فى اللحظة التى يسميها الأخيرة ويبرر: لا شئ يبدأ من النهاية أو ينتهى فى البداية أشياء كثيرة لدى تحلم بحريتها الأولى وهى تقف مشدوهة على حافة نهايتى تستحق البقاء هكذا.. بانتظار اجتماع الوراثة الأول بثيابهم السوداء وعيونهم البراقة وآلاتهم الحاسبة!!.
قراءة الكل
يحاول دائما أن يكتب وصيته لكنه يتراجع فى اللحظة التى يسميها الأخيرة ويبرر: لا شئ يبدأ من النهاية أو ينتهى فى البداية أشياء كثيرة لدى تحلم بحريتها الأولى وهى تقف مشدوهة على حافة نهايتى تستحق البقاء هكذا.. بانتظار اجتماع الوراثة الأول بثيابهم السوداء وعيونهم البراقة وآلاتهم الحاسبة!!.