في هذه المجموعة من القصص الشعبية ، تقدم نجوى قوار فرح مجموعة شخصية من الخرافات الفلسطينية. تكمن روح الناس في القصص والأغاني التي يكبر بها أطفالهم. ومنذ الأيام الأولى، تمتع الجنس البشري بخيال شديد، ووصل إلى النجوم وأيضًا نسج أنماط الحركة والجمال والبطولات وروح الفكاهة إلى حين ابتعد ساعات طويلة من الظلام الخافت. في الكهف أو الخيام...
قراءة الكل
في هذه المجموعة من القصص الشعبية ، تقدم نجوى قوار فرح مجموعة شخصية من الخرافات الفلسطينية. تكمن روح الناس في القصص والأغاني التي يكبر بها أطفالهم. ومنذ الأيام الأولى، تمتع الجنس البشري بخيال شديد، ووصل إلى النجوم وأيضًا نسج أنماط الحركة والجمال والبطولات وروح الفكاهة إلى حين ابتعد ساعات طويلة من الظلام الخافت. في الكهف أو الخيام أو الأكواخ أو قصور القصور للخداع بين الصغار والكبار ...تهدي الكاتبة هذه المجموعة من الحكايات الشعبية " إلى المرأة الفلسطينية اعترافًا بما أسدته وتسديه من موقف شجاع وقدرة على الصبر والاحتمال، وحب للأرض والإنسان، ولما تبذله من الحفاظ على روابط الأسرة وبالتالي على المجتمع الفلسطيني الذي هو الدعامة الأقوى الذي لم يقهر إزاء الاحتلال المستهتر بالقيم الإنسانية"