قائمة المحتويات- تطبيق نُظم المعلومات الجغرافية في تقييم الخدمات التعليمية بالمدن الجزائرية الكبرى: دراسة تطبيقية على مدينة عنـابة. د. فؤاد بن غضبان.- تطبيق منهجية المطابقة الموزونة مع طريقة التحليل الهرمي (AHP) ضمن نظم المعلومات الجغرافية لتصنيف مناطق التنوع الحيوي النباتي في جزيرة لنكاوي بماليزيا. د. محمد بن أحمد مياس، أ.د. شا...
قراءة الكل
قائمة المحتويات- تطبيق نُظم المعلومات الجغرافية في تقييم الخدمات التعليمية بالمدن الجزائرية الكبرى: دراسة تطبيقية على مدينة عنـابة. د. فؤاد بن غضبان.- تطبيق منهجية المطابقة الموزونة مع طريقة التحليل الهرمي (AHP) ضمن نظم المعلومات الجغرافية لتصنيف مناطق التنوع الحيوي النباتي في جزيرة لنكاوي بماليزيا. د. محمد بن أحمد مياس، أ.د. شاطري منصور، نور هاسنيد يانتي محمد ناصر.التقارير:- تقرير حول المؤتمر الثاني والثلاثون للاتحاد الدولي، 8-12/10/1433هـ / 26-30/8/2012م.- المؤتمر السنوي الدولي الرابع عشر لقسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية بجامعة الإسكندرية صيف 2012م.من الكتابات العالمية:(1) Avoiding the Pitfalls of GNSS.(2) Geography Awareness Week and GIS Day.إصدارات عالمية.إبداعات.مراجعات الكتب.الملخصات:تطبيق نُظم المعلومات الجغرافية في تقييم الخدمات التعليمية بالمدن الجزائرية الكبرىدراسة تطبيقية على مدينة عنـابةالدكتور فؤاد بن غضبان*ملخص:يُشكل نُظم المعلومات الجغرافية أحد المناهج العلمية التطبيقية في كثير من الدراسات المتعلقة بالبنى التحتية للمدن خاصة فيما يتعلق بالخدمات سواء كان ذلك في توزيعها أو طرق عملها الحالي والمستقبلي، كما أنها ترسم صورة حقيقية لواقع التوزيع ومدى ترابطه مع توزيع السكان.ونظرًا لما تقدمه نُظم المعلومات الجغرافية من إمكانية كبيرة تُساعد على إيجاد أنسب الحلول وصناعة القرار الأفضل من خلال معالجة وتحليل معلومات مكانية ضخمة ومتنوعة، فإن هذا البحث يهدف إلى تقييم الواقع الحالي لتوزيع الخدمات التعليمية بمستوياتها الثلاث (الاِبتدائية والمتوسطة والثانوية) بمدينة عنـابة وفق مجموعة من المعايير الطبيعية والبشرية والاِجتماعية، لمعرفة أوجه الخلل وعدم التوازن المكاني.فمدينة عنـابة التي تم اِختيارها كمجال للدراسة بموقعها الجغرافي المتميز إقليميًا ومحليًا على الشريط الساحلي تعتبر رابع المدن الجزائرية (232533 نسمة سنة 2008م) بعد كل من الجزائر العاصمة ووهران وقسنطينة، وذات أهمية صناعية وتميزها كمركز خدمي وتجاري لإقليمها، إلا أنها تُعاني من عدم التوازن في توزيع المدارس المقدمة للخدمات التعليمية عبر قطاعاتها الحضرية سواء في عدم ملاءمة مواقعها، أو تناسب أحجامها مع عدد التلاميذ أو صعوبة الوصول إليها ... مما يعكس التباين في مدى الكفاءة والكفاية في تقديم الخدمات التعليمية للسكان عبر مختلف القطاعات الحضرية للمدينة.ومن أجل تحقيق هدف البحث سنعتمد على البيانات التي توفرها مديرية التربية والتعليم، إلى جانب بيانات الدراسة الميدانية التي سنستخدم فيها نظام تحديد المواقع GPS وتحديث البيانات المتوفرة، حتى نتمكن من تكوين قاعدة بيانات ضخمة تسمح ببناء نموذج الملاءمة من خلال المعالجة الإحصائية المكانية التي يوفرها البرنامج Arc GIS 9.1 بعد حساب كل من الجار الأقرب والموقع المتوسط والمسافة المعيارية ونطاق الخدمة والتقاطع والاِنحدار.مع الإشارة إلى أن الدراسات التطبيقية لنُظم المعلومات الجغرافية على الخدمات التعليمية ذات نتائج علمية دقيقة غير محدودة من شأنها المساهمة في صناعة القرار لتطوير وتحسين آداء هذا النوع من الخدمات. الكلمات المفتاحية:الخدمات التعليمية، نموذج الملاءمة، نُظم المعلومات الجغرافية، صناعة القرار، مدينة عنـابة، الجزائر.* أستاذ جغرافية الخدمات، معهد تسيير التقنيات الحضرية، جامعة أم البواقي –الجـزائـر- [email protected] تطبيق منهجية المطابقة الموزونة مع طريقة التحليل الهرمي (AHP) ضمن نظم المعلومات الجغرافية لتصنيف مناطق التنوع الحيوي النباتي في جزيرة لنكاوي بماليزياد. محمد بن أحمد مياس*أ.د. شاطري منصور**نور هاسنيد يانتي محمد ناصر***الملخص: تعتبر ماليزيا إحدى الدول الإثني عشر التي تمتلك تنوعاً حيوياً كبيراً على مستوى العالم، و قد تم اختيار محمية ماتشنشانج (Matchinchang) في جزيرة لنكاوي (Langkawi) بماليزيا كمنطقة دراسة، نظراً للتنوع الحيوي النباتي المتميز الذي تشتهر به مما شكل المظاهر الطبيعية ذات التنوع الحيوي الفريد على مدى القرون الماضية، تهدف هذه الدراسة إلى تطبيق منهجية المطابقة الموزونة مع طريقة التحليل الهرمي (AHP) ضمن نظم المعلومات الجغرافية للحصول على خريطة تصنيف لمناطق التنوع الحيوي النباتي في جزيرة لنكاوي بماليزيا،إستناداً إلى ثلاثة عوامل هي (كثافة الغطاء النباتي، ومناطق التخلخل الحيوي، وتعقيد أشكال التضاريس)، وقد تم اختيار هذه العوامل بعد التشاور مع الخبراء المحليين في المحمية،كما تم إجراء البحث الميداني عن طريق جمع عينات ميدانية لأنواع النباتات باستخدام نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ورصد الانعكاس الطيفي للأشجار العالية في المحمية بواسطة جهاز (Spectro-radiometer) في 27موقع داخل المحمية ومقارنة الانعكاس الطيفي لنفس الأشجار مع الانعكاس الطيفي من مرئية (SPOT-5) بدقة مكانية 2.5م للبكسل الواحد، إضافةً إلى استخدام دليل (Shannon-Weaver)، ونموذج الارتفاعات الرقمي (DEM) لإنشاء المجتمعات النباتية في غابة المحمية،وقد أظهرت خريطة تصنيف مناطق التنوع الحيوي بالمحمية إلى أن معظم مناطق المحمية متوسطة الثراء الحيوي، في حين نجد أن مناطق الثراء الحيوي عالي المستوى قد ظهرت بشكل متفرق في مختلف أنحاء منطقة الدراسة. الكلمات الدالة: التنوع الحيوي، الاستشعار عن بعد، Shannon-Weaver، (AHP)، نظم المعلومات الجغرافية.* أستاذ الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية المساعد، رئيس قسم الجغرافيا، جامعة صنعاء، اليمن.** معهد التكنولوجيا المتقدمة، كلية الهندسة، جامعة بوترا، ماليزيا.*** معهد التكنولوجيا المتقدمة، كلية الهندسة، جامعة بوترا، ماليزيا.