في توحد بين القصيدة والجسد، يكتب أدونيس الحب. يحتفي به فيما يتقصاه بعيداً. ينفلت من الزمن ويدخل في عناق الطبيعة. يكشف العري إلا ستاراً خفيفاً لا يكسر الحلم الآتي من آخر البحر إلى أول الجسد.
"أول الجسد آخر البحر" ليس مجرد ديوان شعري هو حب وفلسفة وتمرد وأسطورة هو لوحة "حياة" مزجت ألوانها بماء الشعر المقدس وسكنت كتابًا. الباحث...
قراءة الكل
في توحد بين القصيدة والجسد، يكتب أدونيس الحب. يحتفي به فيما يتقصاه بعيداً. ينفلت من الزمن ويدخل في عناق الطبيعة. يكشف العري إلا ستاراً خفيفاً لا يكسر الحلم الآتي من آخر البحر إلى أول الجسد.
"أول الجسد آخر البحر" ليس مجرد ديوان شعري هو حب وفلسفة وتمرد وأسطورة هو لوحة "حياة" مزجت ألوانها بماء الشعر المقدس وسكنت كتابًا. الباحثون السوريون.
"ذاكرة ادونيس التي تجسد العشق الصوفي والايروتيكي تذكر برعويات سافو الاغريقي، واناشيد اوفيد الروماني، وبالشعر العربي العذري والصوفي مرورا بالكثير من الشعراء الذين نعرفهم او لا نعرفهم، ومعرفتنا مرتبطة طبعا بما تناقلته الكتب." جريدة الرياض