أصدرت روايتي الأولى "أنتِ في عيوني"، عام 2009، عن دار أزمنة للنشر و التوزيع، تتكون من 190 صفحة . و تتناول الرواية قصص شباب جامعية في مدينة عمّان، من زياد الأستاذ الجامعي و الإعلامي و قصة حبه و ارتباطه مع المحامية ريم. و قصة مجموعة من طلاب الصحافة و الإعلام، من ضمنهم الشاب أحمد و صراعه بين الالتزام الديني و الانحراف كباقي الشباب،...
قراءة الكل
أصدرت روايتي الأولى "أنتِ في عيوني"، عام 2009، عن دار أزمنة للنشر و التوزيع، تتكون من 190 صفحة . و تتناول الرواية قصص شباب جامعية في مدينة عمّان، من زياد الأستاذ الجامعي و الإعلامي و قصة حبه و ارتباطه مع المحامية ريم. و قصة مجموعة من طلاب الصحافة و الإعلام، من ضمنهم الشاب أحمد و صراعه بين الالتزام الديني و الانحراف كباقي الشباب، و حنين ذات الفكر السياسي المستقل، و ارتباطها بقصة حب مع سامي تمثل الوحدة الأزلية بين الشعبين الأردني و الفلسطيني. و تجري الأحداث ضمن سنة 2005، و هي سنة وقوع تفجيرات الفنادق الأليمة في مدينة عمّان، و كيف غيّرت هذه التفجيرات مجرى حياة كل من شخصيات الرواية. تعكس الرواية مرحلة عاشها كل فرد منا في مدينة عمّان، و هي مرحلة الدراسة الجامعية، و الأحداث التي نمر بها كشباب في هذه الفترة، و هي قريبة جداً من تفاصيل حياة الناس اليومية في هذه المدينة.