يبرر النائب الجنوبي أنور الصباح في مقدمة الكتاب الإنخراط في اصدار سيرته معتبرا انها ضرورية في هذا الوقت بالذات وموضوعية وواجبة لأنها "تضيء على جوانب كثيرة مما شهده لبنان خلال الأعوام الثلاثين المنصرمة من حروب ونزاعات فيه وعليه". حكايته التي يكتبها ألبير ط. الخوري في خمسة عشر فصلا، تدخل الى ماض شخصي يتقدّم في موازاة تطور ماضي لبن...
قراءة الكل
يبرر النائب الجنوبي أنور الصباح في مقدمة الكتاب الإنخراط في اصدار سيرته معتبرا انها ضرورية في هذا الوقت بالذات وموضوعية وواجبة لأنها "تضيء على جوانب كثيرة مما شهده لبنان خلال الأعوام الثلاثين المنصرمة من حروب ونزاعات فيه وعليه". حكايته التي يكتبها ألبير ط. الخوري في خمسة عشر فصلا، تدخل الى ماض شخصي يتقدّم في موازاة تطور ماضي لبنان الحديث، وتصل الى "استراحة المحارب" بعدما نأى الصباح بنفسه عن الإشتغال في السياسة.