هذا كتاب ثمين لأنه يتكلم عن أمجاد الرب يسوع ذلك الشخص الفريد الذي على رأسه تيجان كثيرة، الذي هو موضوع شبع قلب الآب ومسرته منذ الأزل والمعين قبل الدهور لخلاصنا ولإتمام مشروع الفداء العظيم. هو الكلمة الأزلي الذي في ملء الزمان صار جسداً، وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملءاً نعمة وحقاً ومن ملئه نحن جميعاً أخذنا. ونعم...
قراءة الكل
هذا كتاب ثمين لأنه يتكلم عن أمجاد الرب يسوع ذلك الشخص الفريد الذي على رأسه تيجان كثيرة، الذي هو موضوع شبع قلب الآب ومسرته منذ الأزل والمعين قبل الدهور لخلاصنا ولإتمام مشروع الفداء العظيم. هو الكلمة الأزلي الذي في ملء الزمان صار جسداً، وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملءاً نعمة وحقاً ومن ملئه نحن جميعاً أخذنا. ونعمة فوق نعمة. وهو الإنسان الكامل الذي مجد الله تماماً والوحيد الذي استطاع أن يقول "أنا مجدتك على الأرض العمل الذي أعطيتني لعمل قد أكملته" ( يوحنا 17 : 4 ).لقد أتم العمل الذي به تمجد الله تماماً وسُددت حاجة الإنسان من كل وجه.