في هذا الفصل من فصول حكاية الملك البطل ينزل البطل من فوق ظهر حصانه، ويسجد لله شكراً أن نجحت خطته وأفلح تدبيره، كم أنت عظيم أيها المؤسس، وكم كنت داهية أيها الراحل، تقود وتخطط، وتخشى الله، وتراقبه، وتنزل من صهوة حصانك، وتعفِّر وجهك في التراب، إنه الإيمان واليقين، إنها العظمة والفرحة، حدث هذا أثناء استرداد الإحساء، إنها وقفة يسردها...
قراءة الكل
في هذا الفصل من فصول حكاية الملك البطل ينزل البطل من فوق ظهر حصانه، ويسجد لله شكراً أن نجحت خطته وأفلح تدبيره، كم أنت عظيم أيها المؤسس، وكم كنت داهية أيها الراحل، تقود وتخطط، وتخشى الله، وتراقبه، وتنزل من صهوة حصانك، وتعفِّر وجهك في التراب، إنه الإيمان واليقين، إنها العظمة والفرحة، حدث هذا أثناء استرداد الإحساء، إنها وقفة يسردها الملك عبد العزيز، يحفظها عبد العزيز عبد الرحمن الثنيان ويرويها بتفصايلها في هذه القصة.