ركز المؤلف في كتابه هذا على ذكر من صنف مائة كتاب فأكثر خلال خمسة عشر قرناً ويعني بذلك كثرة العناوين وليس مجموع التأليف ، ثم عرج على ذكر أصحاب المصنفات الكبيرة ، ثم أتحفنا بعجائب المؤلفين ومؤلفاتهم وأورد فيه من العبر ما يندهش له المرء ثم ختم بإطلالة على الضرب منذ تاريخهم القديم وحتى المعاصر من خلال ما ذكر لهم من كتب كثيرة ، وعجائ...
قراءة الكل
ركز المؤلف في كتابه هذا على ذكر من صنف مائة كتاب فأكثر خلال خمسة عشر قرناً ويعني بذلك كثرة العناوين وليس مجموع التأليف ، ثم عرج على ذكر أصحاب المصنفات الكبيرة ، ثم أتحفنا بعجائب المؤلفين ومؤلفاتهم وأورد فيه من العبر ما يندهش له المرء ثم ختم بإطلالة على الضرب منذ تاريخهم القديم وحتى المعاصر من خلال ما ذكر لهم من كتب كثيرة ، وعجائب المؤلفين منهم وكتبهم ، وكل ذلك بذكر تعريف موجز للمؤلف ، مع بيان عدد مؤلفاته بدون ذكرها .