تألفت موضعات الكتاب على فترات متباعدة تاره ومتقاربه تارة اخرى . فبعضها ألقى فى مؤتمرات أو ندوات،فبعضها القى محافل دولية وترجم بعضها. وآثرت أن أن لاأغيرفيه نقصا أو زيادة وأن أخرجة على الصورة التى كتبتها وهى وإن كتبت على فترات. فهى تشكل وحدة موضوعية تصب كلها فى توضيح العلاقة بين الإسلام والغرب ، وبان لنا ونحن نكتب عن إشكالية التحد...
قراءة الكل
تألفت موضعات الكتاب على فترات متباعدة تاره ومتقاربه تارة اخرى . فبعضها ألقى فى مؤتمرات أو ندوات،فبعضها القى محافل دولية وترجم بعضها. وآثرت أن أن لاأغيرفيه نقصا أو زيادة وأن أخرجة على الصورة التى كتبتها وهى وإن كتبت على فترات. فهى تشكل وحدة موضوعية تصب كلها فى توضيح العلاقة بين الإسلام والغرب ، وبان لنا ونحن نكتب عن إشكالية التحدى الحضارى أن الغرب يظهر ان الداعى إلى قيم الحرية والديموقراطية ، وحقوق الانسان وهو المدنس بنقائضها . ثم تراه بدير مكانة للإيقاع بالشرق فى حبائله ومؤمراته الغبيضة . هو داذما يرى الشرق خلقا اخر رمت به برعايتة عن قوس طائش. فالشرق فى مرآة الغرب أصولية وإرهاب وثقافة أزدراء وعولمة تنقض بجاحيها كالنسر الذى لايرى فى أجوز الفضاء إلامحلقا مستبسلال يقع على فريسته انى شاء وكيفما شاء ثم يحملها بمخالبة وأظفاره إلى حيث يشاء . وهل فى العولمه إلا إظفار إلى حيث يشاء. وهل فى العولمة إلا أظفار حداد ذلك مايحكية الموضوع