والفتاة التي من دمشق ستبقىويبقى لها ضوؤها في الفراشوتبقى لها وسوسات الأساور في عتمة فوقها كالثيابوهاء وتاء تخالس عشاقها بين بابين، توما الغريب وباب الحجازويبقى لها صوتها، بحّة في الظلالكطير وحيد مضى موهناوتصعد غرفتها في المجازفيشهق ما ظلّ منها هناكويشهق ما ظلّ منها هنا.
قراءة الكل
والفتاة التي من دمشق ستبقىويبقى لها ضوؤها في الفراشوتبقى لها وسوسات الأساور في عتمة فوقها كالثيابوهاء وتاء تخالس عشاقها بين بابين، توما الغريب وباب الحجازويبقى لها صوتها، بحّة في الظلالكطير وحيد مضى موهناوتصعد غرفتها في المجازفيشهق ما ظلّ منها هناكويشهق ما ظلّ منها هنا.