نسلط الضوء في رواية (مثلث الشيطان) حول الماسونية العالمية وأهدافها متخللين بذلك بين غياهب التاريخ القديم لنسبر به غور ما جاء في الحضارة السومرية وما ورد في التلمود وفي المذهب الشيعي، بشكل روائي فريد ومبسط ليسهل على الجميع فهمه وإستيعابه، وقد يتبادر إلى ذهن القارئ للوهلة الأولى حول كنة تلك العلاقة بين الماسونية والتلمود مع المذهب...
قراءة الكل
نسلط الضوء في رواية (مثلث الشيطان) حول الماسونية العالمية وأهدافها متخللين بذلك بين غياهب التاريخ القديم لنسبر به غور ما جاء في الحضارة السومرية وما ورد في التلمود وفي المذهب الشيعي، بشكل روائي فريد ومبسط ليسهل على الجميع فهمه وإستيعابه، وقد يتبادر إلى ذهن القارئ للوهلة الأولى حول كنة تلك العلاقة بين الماسونية والتلمود مع المذهب الشيعي، فأقول أن تلك العلاقة وثيقة جداً بحيث سوف يتفاجأ الجميع من خلال سطور هذه الرواية التي نبتدئ في الجزء الأول منها بسرد ما جاء في كتب الشيعة الإمامية بشكل قصصي مشوق، لنخرج بخلاصة عجيبة هي أن الدنيا عبارة عن مسرح كبير فيه التاريخ نفسه مع اختلاف أشخاصه ومذاهبهم، لهدف يشترك فيه الجميع، وهو السيطرة على العالم.