نظرا لقلة المصادر والكتب والموسوعات فيما يدرس الآثار اليونانية والرومانية في الوطن العربي فقد لاحظ المؤلف ذلك وقام بتأليف هذا الكتاب الذي هو جزء من مجموعة مستقبل كل حزء بذاته ويدرس الجزء الأول والآثار اليونانية والرومانية في دول شمال افريقيا العربية دون مصر التى أفرد لها الجزء الثاني وحدها وهذا الكتاب الذي بين يدينا يدرس دول آثا...
قراءة الكل
نظرا لقلة المصادر والكتب والموسوعات فيما يدرس الآثار اليونانية والرومانية في الوطن العربي فقد لاحظ المؤلف ذلك وقام بتأليف هذا الكتاب الذي هو جزء من مجموعة مستقبل كل حزء بذاته ويدرس الجزء الأول والآثار اليونانية والرومانية في دول شمال افريقيا العربية دون مصر التى أفرد لها الجزء الثاني وحدها وهذا الكتاب الذي بين يدينا يدرس دول آثار القسم العربي الآسيوي والذي يربط بينه وبين بعضه روابط كثيرة كما أنه يوجد روابط كثيرة بينه وبين الحضارات المجاورة له أيضا وقد راعى المؤلف ذلك في كتابه حيث ينظر في دراسته لهذه الآثار إلى المنطقة العربية ككل واحد لا يتجزأ ذاكرا أهم الاكتشافات التى تم اكتشافها في السنين الأخيرة.