يشتمل الكتاب على (13) فصلاً، تناول الأول منها مصادر الأهداف التربوية والتعليمية وأهميتها، في حين دار الفصل الثاني حول مستويات الأهداف التربوية من حيث الأغراض التربوية، والغايات التربوية، والأهداف العامة، والأهداف التعليمية، وركز الفصل الثالث على أهمية الأهداف التعليمية وصياغتها، في حين اهتم الفصل الرابع بصياغة الأهداف التعليمية ...
قراءة الكل
يشتمل الكتاب على (13) فصلاً، تناول الأول منها مصادر الأهداف التربوية والتعليمية وأهميتها، في حين دار الفصل الثاني حول مستويات الأهداف التربوية من حيث الأغراض التربوية، والغايات التربوية، والأهداف العامة، والأهداف التعليمية، وركز الفصل الثالث على أهمية الأهداف التعليمية وصياغتها، في حين اهتم الفصل الرابع بصياغة الأهداف التعليمية في مستوى التذكر من المجال المعرفي مع طرح الأمثلة من جميع المواد الدراسية، وعالج الفصل الخامس عملية صياغة الأهداف التعليمية في مستوى الفهم، والفصل السادس صياغتها في مستوى التطبيق، والفصل السابع صياغتها في مستوى التحليل، والفصل الثامن صياغتها في مستوى التركيب، والفصل التاسع صياغتها في مستوى التقويم من المجال المعرفي مع طرح مئات الأمثلة من مختلف المواد الدراسية. أما الفصل العاشر فقد تناول صياغة الأهداف التعليمية في المجال الوجداني أو العاطفي وبمستوياته الخمسة، بينما دار الفصل الحادي عشر حول صياغة الأهداف التعليمية في المجال المهاري الحركي بمستوياته السبعة، في حين ركز الفصل الثاني عشر على الآراء المؤيدة والمعارضة لاستخدام الأهداف التعليمية، وانتهى الكتاب بالفصل الثالث عشر الذي تمحور حول الدراسات والبحوث الميدانية التي تناولت الأهداف التربوية والتعليمية. كل ذلك كان مدعوما بأمثلة كثيرة جداً عن صياغة الأهداف التعليمية لمستويات المجالات الثلاثة كافة، وللمواد الدراسية جميعها وبعددٍ تجاوز الخمسة آلاف هدف كما هو مشار إليه في عنوان الكتاب.