إبراهيم الكوني هذا القادم من مدائن لا تخوم لها... من أساطير اللازمان واللامكان... تحمله فزاعة أو هو يحملها على جناح خياله، ينسج حولها حكاية... "فللفزاعة في الواحة تاريخ يتناقله الرواة وأهل الفصول فيقولون أن ساحر الأغراب عندما نزل الواحة قادماً من المجهول تنكر في مسوخ أخرى". تنساح حكايته في حدود الذات لتصبح الفزاعة رمزاً... يستقر...
قراءة الكل
إبراهيم الكوني هذا القادم من مدائن لا تخوم لها... من أساطير اللازمان واللامكان... تحمله فزاعة أو هو يحملها على جناح خياله، ينسج حولها حكاية... "فللفزاعة في الواحة تاريخ يتناقله الرواة وأهل الفصول فيقولون أن ساحر الأغراب عندما نزل الواحة قادماً من المجهول تنكر في مسوخ أخرى". تنساح حكايته في حدود الذات لتصبح الفزاعة رمزاً... يستقر عنده الإنسان وتستقر فيه.