تعتمد العملية القيادية قاعدةً من الثقة صلبة وترتكز إلى كرسي الحرية الضخم يعتليه الُحر إذ يظن الواهم أنه أركسه في الكبت فيصعد بأنفاس الاستعلاء الإيماني وطموحات المعرفة الحضارية وعند كل طبقة تجذبه حقيقة فهو أبداً يشمخ ويتيسر له المرتقى
قراءة الكل
تعتمد العملية القيادية قاعدةً من الثقة صلبة وترتكز إلى كرسي الحرية الضخم يعتليه الُحر إذ يظن الواهم أنه أركسه في الكبت فيصعد بأنفاس الاستعلاء الإيماني وطموحات المعرفة الحضارية وعند كل طبقة تجذبه حقيقة فهو أبداً يشمخ ويتيسر له المرتقى