هناك أعمال تكتسب قيمة خاصة جداً بعد الثورة، هنا في مسرحية اللحظة الحرجة، التي تصف الصراع الأزلي بين جيل الشباب وفكرهم الوطني الفعال المشارك، وبين جيل الآباء والأمهاّت الذين يغلب عليهم الاستكانة والتثبيط من همم أبنائهم. كان الابن راغباً في الذود عن وطنه، والأب راغباً في الحفاظ على حياة ابنه. لقد تكرر المشهد بحذافيره، في ثورة يناي...
قراءة الكل
هناك أعمال تكتسب قيمة خاصة جداً بعد الثورة، هنا في مسرحية اللحظة الحرجة، التي تصف الصراع الأزلي بين جيل الشباب وفكرهم الوطني الفعال المشارك، وبين جيل الآباء والأمهاّت الذين يغلب عليهم الاستكانة والتثبيط من همم أبنائهم. كان الابن راغباً في الذود عن وطنه، والأب راغباً في الحفاظ على حياة ابنه. لقد تكرر المشهد بحذافيره، في ثورة يناير.