صدف أن كان "أبو عرجان" واقفاً على "أمون رع" عندما لامس شعاع الشمس الشهير كتف التمثال، ما يعني أن القرصان سيصبح فرعون مصر. لكن "أبا عرجان" سقط على الأرض متأثراً بالصدمة، ثم أفاق من غيبوبته ووجد أنه عاد بذهنه دهوراً كثيرة إلى الوراء، إلى زمن بعيد بعيد، زمن "توت عنخ أمون".
قراءة الكل
صدف أن كان "أبو عرجان" واقفاً على "أمون رع" عندما لامس شعاع الشمس الشهير كتف التمثال، ما يعني أن القرصان سيصبح فرعون مصر. لكن "أبا عرجان" سقط على الأرض متأثراً بالصدمة، ثم أفاق من غيبوبته ووجد أنه عاد بذهنه دهوراً كثيرة إلى الوراء، إلى زمن بعيد بعيد، زمن "توت عنخ أمون".