يتابع الكتاب، وعن كثب، نمو الحركة الأدبية في سلطنة عمان من عام 1970 حتى اليوم، ويرصد تطور الشعر والقصة والرواية في كل الأشكال التي ظهرت فيها. ويعتبر الكتاب دراسات ونماذج تشير إلى بعض ما في الأدب العماني وليس كله. وقد اختار المؤلف نموذجاً من كل قالب أدبي وليد حيث طالت وقفته، أما القصة إذا ما قورنت بالشعر.
قراءة الكل
يتابع الكتاب، وعن كثب، نمو الحركة الأدبية في سلطنة عمان من عام 1970 حتى اليوم، ويرصد تطور الشعر والقصة والرواية في كل الأشكال التي ظهرت فيها. ويعتبر الكتاب دراسات ونماذج تشير إلى بعض ما في الأدب العماني وليس كله. وقد اختار المؤلف نموذجاً من كل قالب أدبي وليد حيث طالت وقفته، أما القصة إذا ما قورنت بالشعر.