مجدّدًا تعود “دواليب” لتقوم بمغامرةٍ جديدة، هذه المرّة إلى “عين المريسة” تلك المِنطقة الساحليّة البحريّة. تُرى لمَ سُمِّيَت بهذا الاسم؟ وهل سنجد الجواب في قصّتنا هذه؟
قراءة الكل
مجدّدًا تعود “دواليب” لتقوم بمغامرةٍ جديدة، هذه المرّة إلى “عين المريسة” تلك المِنطقة الساحليّة البحريّة. تُرى لمَ سُمِّيَت بهذا الاسم؟ وهل سنجد الجواب في قصّتنا هذه؟