"تطلبت طبيعة الدراسة تقسيمها إلى فصول خمسة، تحدثنا فيها عن العلاقات التجارية بين البندقية ومصر فى عصر دولة المماليك الثانية، وأثرها على الناحية السياسية، مع توضيح موقف جمهورية القديس مرقص من تطور الفكرة الصليبية والصراع الصليبى الإسلامى فى صورته الجديدة. وأثر ذلك على نوعية العلاقة التى ربطت بينها وبين مصر". هذا ما جاء فى مقدمة ا...
قراءة الكل
"تطلبت طبيعة الدراسة تقسيمها إلى فصول خمسة، تحدثنا فيها عن العلاقات التجارية بين البندقية ومصر فى عصر دولة المماليك الثانية، وأثرها على الناحية السياسية، مع توضيح موقف جمهورية القديس مرقص من تطور الفكرة الصليبية والصراع الصليبى الإسلامى فى صورته الجديدة. وأثر ذلك على نوعية العلاقة التى ربطت بينها وبين مصر". هذا ما جاء فى مقدمة الكتاب ، أما عن فصوله الخمس فهى كالآتى : الفصل الأول : العلاقات بين البندقية ومصر قبيل قيام دولة المماليك الثانية. الفصل الثانى : العلاقات السياسية بين البندقية ومصر الفصل الثالث : العلاقات بين مصر والبندقية. الفصل الرابع : الجالية البندقية فى مصر. الفصل الخامس حركة الكشوف الجغرافية وأثرها على العلاقات البندقية المصرية. والكتاب مذَيّل بثمان ملاحق، كلها وثيقة الصلة بالموضوع .