لكل عصر جديده في كثير من الاستعمالات الخاصة والعامة، مما تنتجه عملية التطور وتقدم الصناعات. ومن هذا الجديد الذي سيظهر بصورة دائمة بعضه قد يَشكُل استعماله من الناحية الشرعية، بل يمكن أن يحرم استعماله من الناحية الشرعية لأسباب عدة، منها أن الذي ظهر مشتق من اصل محرم ولم يتبدل، وهكذا...في هذا الكتاب يعرض مؤلفه لجملة من الأمور يتواصل...
قراءة الكل
لكل عصر جديده في كثير من الاستعمالات الخاصة والعامة، مما تنتجه عملية التطور وتقدم الصناعات. ومن هذا الجديد الذي سيظهر بصورة دائمة بعضه قد يَشكُل استعماله من الناحية الشرعية، بل يمكن أن يحرم استعماله من الناحية الشرعية لأسباب عدة، منها أن الذي ظهر مشتق من اصل محرم ولم يتبدل، وهكذا...في هذا الكتاب يعرض مؤلفه لجملة من الأمور يتواصل بعضها مع الفتاوى الشرعية بصيغة من الصيغ، فيتحدث عن أدوات الذبح والأزياء وأدوات التجميل وغيرها من المستجدات في هذا المجال.كذلك يعرض لبعض الأمور المعنوية التي أبدى الشرع موقفه الفقهي منها.يركز المؤلف في مقدمة الكتاب على مسالة الذبح بآلة " الإستيل" المعروف بـ "ستانلس ستيل" وما دار حولها من حديث عند أهل الأختصاص. فتحدث الفصل الأول في اشتراط أن تكون آلة الذباحة من جنس الحديد.وفي الفصل الثاني حول حكم الذبح بالإستيل. والفصل الثالث في حكم الحيوان الذي عُلِم أو أحتُمِلَ أن الآلة المستخدمة في ذبحه من جنس الإستيل.ويعرض في خلال مادة الأبحاث إلى بعض الأمور المعنوية التي قد يبادر إليها المرء دون أن يدري أن لها حكماً شرعيا.معلومات إضافية : حول الذبح بغير الحديد والزي والتجمّل ومسائل أخرى
