إنّه كتابٌ أراده الدكتور ربيعة أبي فاضل تكريمًا وتتويجًا لمسيرة ربى سابا الطويلة في الأدب والشعر. لقد نشرت وأصدرت العديد من الكتب الشعرية طوال السنوات التي أمضتها في فرنسا، حتى أنّها أنشأت المركز الثقافي للعالم العربي في ليون (Lyon). بهذه الطريقة، كانت صلة الوصل بين ثقافتين عريقتين.كونهما أستاذين في الجامعة اللبنانية، لقد ربطت ا...
قراءة الكل
إنّه كتابٌ أراده الدكتور ربيعة أبي فاضل تكريمًا وتتويجًا لمسيرة ربى سابا الطويلة في الأدب والشعر. لقد نشرت وأصدرت العديد من الكتب الشعرية طوال السنوات التي أمضتها في فرنسا، حتى أنّها أنشأت المركز الثقافي للعالم العربي في ليون (Lyon). بهذه الطريقة، كانت صلة الوصل بين ثقافتين عريقتين.كونهما أستاذين في الجامعة اللبنانية، لقد ربطت الدكتور أبي فاضل بربى سابا صداقة كبيرة وحميمة. فقرّر أن يهديها هذا الكتاب ووَصَفَهُ وكأنّه حوارٌ لن ينتهي. فربى سابا لا تُستنفَد من قراءة واحدة. إنّ إنجازاتها في الأدب كثيرة، لقد قام الدكتور أبي فاضل بنقدها وبدراستها دراسةً دقيقة وصائبة.