تتطلع كثير من الشركات بجرأة إلى المستقبل، مبتكرة خططًا استراتيجية تبدو واثقة ومشرقة وألمعية،ولكن الحقيقة أن كثيرًا منها تنطوي على مجموعة من الافتراضات الخاطئة، التي تقود كثيرًا من الاستراتيجيين المجربين إلى رأي خاطئ، فماذا عساها تكون هذه الافتراضات؟بعد أن يعرض المؤلف بحكمة وتألق، ثلاثة عشر وهمًا يضلل المفكرين والمخططين الاستراتي...
قراءة الكل
تتطلع كثير من الشركات بجرأة إلى المستقبل، مبتكرة خططًا استراتيجية تبدو واثقة ومشرقة وألمعية،ولكن الحقيقة أن كثيرًا منها تنطوي على مجموعة من الافتراضات الخاطئة، التي تقود كثيرًا من الاستراتيجيين المجربين إلى رأي خاطئ، فماذا عساها تكون هذه الافتراضات؟بعد أن يعرض المؤلف بحكمة وتألق، ثلاثة عشر وهمًا يضلل المفكرين والمخططين الاستراتيجيين، فإنه يحضهم على إعطاء وقت أكثر في تحليل وضع ما، بدلاً من القفز إلى الحلول الجاهزة، إذ عليهم أن يتعلموا كشف الأوهام والضلال المخادع، وأن يحددوا التحديات الحقيقية التي تحول بين الشركة وبين أهدافها. ولكي يقدموا لها دليلاً تهتدي به لتشكيل خطط استراتيجية تحقق لها على أرض واقعها ما وعدت به على الورق.في هذا الكتاب، سوف يكتشف القارئ أربع قواعد يمكن اتباعها في تحقيق تخطيط استراتيجي ناجح. وسوف يجد أيضًا أربعة وتسعين مبدءًا رئيسًا، وسبعين سؤالاً أساسيًا، يمكن أن يلجأ إليها المخططون والمديرون، لتجاوز الأوهام، وتجنب الخداع المضلل، والوصول إلى فكر استراتيجي سليم، وبالتالي، تحقيق نجاح طويل المدى.