قدرة إلهية وهبت لوفاء الزين أهّلتها قراءة المستقبل والتنبؤ بالأحداث والمفاجآت حيث اعتمدت خلال قراءاتها على الرصد والحساب وتعليل الظواهر الفلكية فجاءت تنبؤاتها تحاكي الواقع وتكشف عن المستقبل. أطلت الكاتبة في كتابها هذا على الصعيد العام للعالم فكشفت للملأ أن سنة 2001 هي سنة صعبة وحرجة على العالم أجمع يعرف خلالها سكان الكرة الأرضية...
قراءة الكل
قدرة إلهية وهبت لوفاء الزين أهّلتها قراءة المستقبل والتنبؤ بالأحداث والمفاجآت حيث اعتمدت خلال قراءاتها على الرصد والحساب وتعليل الظواهر الفلكية فجاءت تنبؤاتها تحاكي الواقع وتكشف عن المستقبل. أطلت الكاتبة في كتابها هذا على الصعيد العام للعالم فكشفت للملأ أن سنة 2001 هي سنة صعبة وحرجة على العالم أجمع يعرف خلالها سكان الكرة الأرضية حروباً ومشاكل حدودية وفتناً، وتهجير الأبرياء، وملاحم دموية، إنها سنة الدمار، تسيطر عليها الحروب والكوارث الطبيعية يسود الفساد وتكثر الجرائم، سيشهد العالم تطوراً ملحوظاً على جميع الأصعدة وسوف يعرف هذا العالم اكتشافات وعلاجات جديدة، وسيغيّب الموت وجوهاً سياسية وأحد المراجع الدينية.هكذا بدأت وفاء الزين توقعاتها على الصعيد العالمي. وقد تفردت الكاتبة بعرض توقعاتها عن الملوك والرؤساء وعرضت في سياق كتابها قراءات خاصة عن الدول العربية وبعض الدول الأجنبية كل منها على حدى للكشف عن أوضاعها الداخلية ومستقبلها الاقتصادي.عزيزي القارئ إذا كنت ممن يهتم بقراءة المستقبل وأحوال العالم حولك وممن يرغب بمطالعة مستقبله وتوقعات النجوم له، احصل على هذا المؤلف فستجد فيه كل ما تطمح لمعرفته من قراءات وتوقعات. ونلفت انتباهك عزيزي القارئ أن العديد من القراءات التي أوردتها وفاء الزين لسنة 2000 قد حدثت بالفعل وجاءت كما أوردتها بكافة تفاصيلها.