الكتاب من ترجمة بهاء شاهين.الكتاب المثالي لكل من استهواه تاريخ المشروعات التجارية إن كتاب "خمسون شركة غيَّرت العالم" يوضح كيف استطاعت بعض المشروعات العظمى، أن تحقق نجاحاتِها – من مكانة لا مثيل لها، والبقاء على القمة، وإداراتها التي تسعى دائمًا للتطور، وتشجيع الإبداع والخلق. كما يوضح الكتاب، أيضًا، كيف انهارت بعض هذه المشروعات عن...
قراءة الكل
الكتاب من ترجمة بهاء شاهين.الكتاب المثالي لكل من استهواه تاريخ المشروعات التجارية إن كتاب "خمسون شركة غيَّرت العالم" يوضح كيف استطاعت بعض المشروعات العظمى، أن تحقق نجاحاتِها – من مكانة لا مثيل لها، والبقاء على القمة، وإداراتها التي تسعى دائمًا للتطور، وتشجيع الإبداع والخلق. كما يوضح الكتاب، أيضًا، كيف انهارت بعض هذه المشروعات عندم فشلت في السير في طريق النجاح. وكلما تأمل القارئ تصنيف المؤلف فإن كل صورة سوف تشعل دائرة النقاش والجدال. إن كتاب "خمسون شركة غير العالم" من الكتب الهامة لمديري المشروعات التجارية في كل مكان لما يقدمه من دروس مستفادة. كما أنه متعة لتأمل التاريخ، ولكل شخص تستهويه قصص النبوغ والإبداع، وحب المخاطرة. سوف تقرأ، في الصفحات التالية عن خمسين شركة فريدة استطاعت أن تغير العالم بشكل جذري ودائم. وخلال قراءتك لهذا الكتاب، سيتضح لك كيف أن البنيان العام للمشروع التجاريب والمجتمع الذي يحيط به، قد تطور خلال القرون القليلة الماضية. وسوف تلتقي بأفراد يتمتعون برؤية ثاقبة، وشجاعة، والتزام، وقد جاهدوا كثيرًا ليضعوا أفكارهم موضع التنفيذ، وقادوا هذه الشركات إلى طريق النجاح. فهم القوى الحقيقة التي استطاعت أن تغير هذا العالم. إن هذه الشركات، بدون جدال، قد تركت بصمة رائعة في تاريخ الأعمال، وبادرت بتقديم الأفكار التشغيلية الخلاقة، مثل خطوط التجميع، وعقود الامتياز، والعمالة المؤقتة. وفي نفس الوقت تركت علامات أكبر على العالم أجمع، وعلى كل شخص منا، عن طريق تغيير الطعام الذي نتناوله، ووسائل الترفيه التي تستهوينا. وطرق الاتصال التي تربطنا معًا.